تلك الجميلة أغضبت حبيبها فيما مضى فأحبت ان تصالحه بأحلى نيكة ومص للزب فدخلت عليه في فيراندا بيته و تحضنه و يحضنها وتهمس: آسفة حبيبي…كنت وقحة معك آخر مرة…أن لم أقصد أن أضايقك…دعني أصالحك بطريقتي… قعدت فوق مقعد وفتحت ساقيها المبرومين وأرته كسها: يلا ..تعالى…راح يفركه و يدعكه من داخله وهو كس منتوف مثير ناعم ممتلئ الشفتين قليلاً فأخذت تتأثر و تأن و تتأوه وهو يبعبصه لها ثم فوق ركبتيها أكبت راكعة تبدأ مص للزب فتمصمصه و تشفطه بحب وشوق و تدلع حبيبها ثم تلحس بيوضه و تشفطهما بيضة بيضىة وتلحس الفرق الساري ما بين فلقتيه حتى بيوضه ثم تدخله بين بزازها وترضعه ثم تخلع ملابسها ثم تقعد فوق الزب وتقوم وتقعد فوقه و هي تتأثر ثمك تتناك بوضعيات عديدة وهي تصالح حبيبها.